لافتات
لافتات
اللافتة الأولى : عندما تفعل ما يراه الناس صعباً ؛ فأنت مميز ، أما إن فعلت ما يراه المميزون صعباً
فأنت نابغة !
...
اللافتة الثانية : آثارك من كلام أو رد أو مقال أو سلوك ؛ كلها علامات يهتدي بها الآخرون إلى عقلك
فانظر إلى علام تدل الآخرين عليه !
...
اللافتة الثالثة : كن كالوردة تتضوع عطراً ، وقتما حلت وحيثما كانت
فإن أبيت أن تزكي أنوف من حولك بعبقك ، فلا أقل من أن تكف أذى الأنوف عنهم !
...
اللافتة الرابعة : معاييرنا مطاطة بما يكفي لتتشكل حسب الرغبات لا حسب المبادئ !
...
اللافتة الخامسة : أركان الكتابة - أي كان نوعها – أربعة :
أولها : الوضوح ؛ فالغموض عي في الكاتب لا نقص في القارئ
وثانيها : الصدق ؛ وهو مناط التأثير
وثالثها : عدم التكلف ؛ إذ بسببه تتعذر مواصلة القراءة
ورابعها : الجمال ؛ إذ هو للحروف كالعطر للعروس !
...
اللافتة السادسة : القراءة للعقول ، كالغذاء للبطون ؛ فكم من عقول أنهكها الجوع حتى ماتت !
...
اللافتة السابعة : حسن الخُلق قسيم التقوى ؛ والكثير منا يستصعب أن يكون تقياً
فإن استصعبنا الثانية فلا أقل من أن نسعى إلى الأولى !
...
اللافتة الثامنة : كل من تراهم على وجه البسيطة بشر ، فلا ترفعن أحداً فوق قدره
لأنك إن فعلت ثم اكتشفت حقيقته فإنك لا ريب منزله تحت قدره ، وهذا لعمري ظلم من الجهتين !
...
اللافتة التاسعة : ليس لك إلا عقل واحد ، وليس لك إلا عمر واحد ، فإن أنت استغنيت عن عقول الناس وتجاربهم
أصبحت رهين إعادة أخطائهم ، فأضف لعقلك عقول العقلاء ، وزود رصيد خبرتك بتجارب الفضلاء
واعلم أن الاستفادة من الجميع من فعل الأكابر ، وأن الترفع عن ذلك من شيم الأصاغر!
...
اللافتة العاشرة : لا تكن أسير هواء من حولك ، فتكون منشرح الصدر إن هم وهبوك
وضيق الصدر حرجاً إن هم منعوك ، فاعمل على خلق هواءٍ يخصك تتنفس من خلاله !
...
مخرج : إذا كان كلنا ضحية ؛ فمن الجلاد ؟!
لافتات
لافتات
لافتات
اللافتة الأولى : عندما تفعل ما يراه الناس صعباً ؛ فأنت مميز ، أما إن فعلت ما يراه المميزون صعباً
فأنت نابغة !
...
اللافتة الثانية : آثارك من كلام أو رد أو مقال أو سلوك ؛ كلها علامات يهتدي بها الآخرون إلى عقلك
فانظر إلى علام تدل الآخرين عليه !
...
اللافتة الثالثة : كن كالوردة تتضوع عطراً ، وقتما حلت وحيثما كانت
فإن أبيت أن تزكي أنوف من حولك بعبقك ، فلا أقل من أن تكف أذى الأنوف عنهم !
...
اللافتة الرابعة : معاييرنا مطاطة بما يكفي لتتشكل حسب الرغبات لا حسب المبادئ !
...
اللافتة الخامسة : أركان الكتابة - أي كان نوعها – أربعة :
أولها : الوضوح ؛ فالغموض عي في الكاتب لا نقص في القارئ
وثانيها : الصدق ؛ وهو مناط التأثير
وثالثها : عدم التكلف ؛ إذ بسببه تتعذر مواصلة القراءة
ورابعها : الجمال ؛ إذ هو للحروف كالعطر للعروس !
...
اللافتة السادسة : القراءة للعقول ، كالغذاء للبطون ؛ فكم من عقول أنهكها الجوع حتى ماتت !
...
اللافتة السابعة : حسن الخُلق قسيم التقوى ؛ والكثير منا يستصعب أن يكون تقياً
فإن استصعبنا الثانية فلا أقل من أن نسعى إلى الأولى !
...
اللافتة الثامنة : كل من تراهم على وجه البسيطة بشر ، فلا ترفعن أحداً فوق قدره
لأنك إن فعلت ثم اكتشفت حقيقته فإنك لا ريب منزله تحت قدره ، وهذا لعمري ظلم من الجهتين !
...
اللافتة التاسعة : ليس لك إلا عقل واحد ، وليس لك إلا عمر واحد ، فإن أنت استغنيت عن عقول الناس وتجاربهم
أصبحت رهين إعادة أخطائهم ، فأضف لعقلك عقول العقلاء ، وزود رصيد خبرتك بتجارب الفضلاء
واعلم أن الاستفادة من الجميع من فعل الأكابر ، وأن الترفع عن ذلك من شيم الأصاغر!
...
اللافتة العاشرة : لا تكن أسير هواء من حولك ، فتكون منشرح الصدر إن هم وهبوك
وضيق الصدر حرجاً إن هم منعوك ، فاعمل على خلق هواءٍ يخصك تتنفس من خلاله !
...
مخرج : إذا كان كلنا ضحية ؛ فمن الجلاد ؟!
فأنت نابغة !
...
اللافتة الثانية : آثارك من كلام أو رد أو مقال أو سلوك ؛ كلها علامات يهتدي بها الآخرون إلى عقلك
فانظر إلى علام تدل الآخرين عليه !
...
اللافتة الثالثة : كن كالوردة تتضوع عطراً ، وقتما حلت وحيثما كانت
فإن أبيت أن تزكي أنوف من حولك بعبقك ، فلا أقل من أن تكف أذى الأنوف عنهم !
...
اللافتة الرابعة : معاييرنا مطاطة بما يكفي لتتشكل حسب الرغبات لا حسب المبادئ !
...
اللافتة الخامسة : أركان الكتابة - أي كان نوعها – أربعة :
أولها : الوضوح ؛ فالغموض عي في الكاتب لا نقص في القارئ
وثانيها : الصدق ؛ وهو مناط التأثير
وثالثها : عدم التكلف ؛ إذ بسببه تتعذر مواصلة القراءة
ورابعها : الجمال ؛ إذ هو للحروف كالعطر للعروس !
...
اللافتة السادسة : القراءة للعقول ، كالغذاء للبطون ؛ فكم من عقول أنهكها الجوع حتى ماتت !
...
اللافتة السابعة : حسن الخُلق قسيم التقوى ؛ والكثير منا يستصعب أن يكون تقياً
فإن استصعبنا الثانية فلا أقل من أن نسعى إلى الأولى !
...
اللافتة الثامنة : كل من تراهم على وجه البسيطة بشر ، فلا ترفعن أحداً فوق قدره
لأنك إن فعلت ثم اكتشفت حقيقته فإنك لا ريب منزله تحت قدره ، وهذا لعمري ظلم من الجهتين !
...
اللافتة التاسعة : ليس لك إلا عقل واحد ، وليس لك إلا عمر واحد ، فإن أنت استغنيت عن عقول الناس وتجاربهم
أصبحت رهين إعادة أخطائهم ، فأضف لعقلك عقول العقلاء ، وزود رصيد خبرتك بتجارب الفضلاء
واعلم أن الاستفادة من الجميع من فعل الأكابر ، وأن الترفع عن ذلك من شيم الأصاغر!
...
اللافتة العاشرة : لا تكن أسير هواء من حولك ، فتكون منشرح الصدر إن هم وهبوك
وضيق الصدر حرجاً إن هم منعوك ، فاعمل على خلق هواءٍ يخصك تتنفس من خلاله !
...
مخرج : إذا كان كلنا ضحية ؛ فمن الجلاد ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق